أكد مدير صحة البيئة ببلدية القطيف الدكتور كرار الفرج، سلامة الأسماك للاستهلاك الآدمي بشكل كامل، وتحديدا التي تباع في مراكز البيع المرخصة، مثل سوق السمك، لافتا إلى أن مراقبي البلدية يفحصون بشكل دوري وروتيني جميع عينات المواد الغذائية، ومنها الأسماك، ناصحا المواطنين بشراء السمك من السوق المركزية وليس من الباعة الجائلين.
وأشار إلى وجود تنسيق مشترك مع مركز أبحاث الثروة السمكية للتحرك في حالات نفوق الأسماك للتقليل من الأضرار البيئية، مبينا أن البلديات مسؤولة عن نظافة الشواطئ في حال وجود أسماك نافقة، لافتا إلى وجود لجنة تضم في عضويتها عدة جهات رسمية تتولى مسؤولة البحث عن مسببات النفوق.
من جانبهم، أكد صيادون وباعة أن الجهات المختصة تراقب الأوضاع بدقة للتدخل السريع في حال حدوث تغييرات في البيئة البحرية، من أجل تلافي تعرض الكائنات البحرية للنفوق.
وأوضح عيسى الصويتي (صياد) أن مركز أبحاث الثروة السمكية بالمنطقة الشرقية لم يصدر تعليمات بشأن التوقف عن عمليات الصيد، و كذلك الأمر بالنسبة لحرس الحدود الذي لم يمنع عملية إصدار التراخيص لمختلف المراكب الصغيرة والكبيرة.
فيما قال محمد المحيشي (بائع) إن السوق المركزية بالقطيف تستقبل كميات من الأسماك العمانية، والتي تشكل نسبة كبيرة من المعروض طوال العام، مضيفا أن السوق المركزية بالمحافظة لا تستقبل الأسماك الكويتية.
وأشار إلى وجود تنسيق مشترك مع مركز أبحاث الثروة السمكية للتحرك في حالات نفوق الأسماك للتقليل من الأضرار البيئية، مبينا أن البلديات مسؤولة عن نظافة الشواطئ في حال وجود أسماك نافقة، لافتا إلى وجود لجنة تضم في عضويتها عدة جهات رسمية تتولى مسؤولة البحث عن مسببات النفوق.
من جانبهم، أكد صيادون وباعة أن الجهات المختصة تراقب الأوضاع بدقة للتدخل السريع في حال حدوث تغييرات في البيئة البحرية، من أجل تلافي تعرض الكائنات البحرية للنفوق.
وأوضح عيسى الصويتي (صياد) أن مركز أبحاث الثروة السمكية بالمنطقة الشرقية لم يصدر تعليمات بشأن التوقف عن عمليات الصيد، و كذلك الأمر بالنسبة لحرس الحدود الذي لم يمنع عملية إصدار التراخيص لمختلف المراكب الصغيرة والكبيرة.
فيما قال محمد المحيشي (بائع) إن السوق المركزية بالقطيف تستقبل كميات من الأسماك العمانية، والتي تشكل نسبة كبيرة من المعروض طوال العام، مضيفا أن السوق المركزية بالمحافظة لا تستقبل الأسماك الكويتية.